كتب خالد علم
لقي 4 مصريين حتفهم وأصيب 19 آخرون في حادث انقلاب سيارة تقل عدداً من المهاجرين غير الشرعيين، في أحد الدروب الجبلية بمنطقة «المخيلي» في ليبيا، وبحسب مصادر ليبية، يتوزع ضحايا الحادث من المصريين بين محافظات الفيوم وسوهاج والدقهلية والمنيا والمنوفية وسوهاج وأسيوط.
أسماء المتوفين
وكشف المصدر أن المتوفين هم: «السيد عبدالعليم عز الرجال»، و«عبدالله عبدالفتاح صالح»، من مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية، و«سيد محمد السيد مصطفى»، و«سنهابي محمد علي محمد»، من مركز إطسا بمحافظة الفيوم.
وأضاف أنّ المصابين هم «رمضان كليب أحمد السعداوي»، و«أحمد رمضان أبومحمد»، و«خالد شحاتة جمعة سليمان»، و«وليد شداد محمود محمود»، و«أيمن عبد العزيز عطية ميهوب»، و«محمد جمعة حسن أحمد»، وجميعهم من مركز إطسا بمحافظة الفيوم.
- أسماء المصابين
وضمت قائمة المصابين كلاً من «محمد حشمت أبوضيف ربيعي»، و«حسام أحمد الضبع دسوقي»، و«حمادة محمود محمد إسماعيل»، وجميعهم من مركز أخميم بسوهاج، إضافة إلى «عصام جمال عز الرجال»، و«عبدالعزيز علي أحمد عبدالعزيز»، من مركز بلقاس بالدقهلية، و«محمد فراج عبدالله يحيى»، و«موسى فايز موسى مناصيري»، من مركز مغاغة بمحافظة المنيا، و«أحمد هاشم مصطفى محمود»، و«محيسن أحمد صادق محيسن»، و«زهران ناصر زهران زهران»، و«جمال محمود عصمت أحمد»، وجميعهم من مركز أبو قرقاص بمحافظة المنيا.
والجدير بالذكر ان أحد أهالي قرية «حجز دفنو»، بمركز إطسا بمحافظة الفيوم، طلب عدم ذكر اسمه، إنّ هناك 2 متوفين و6 مصابين من محافظة الفيوم بين ضحايا الحادث، وجميعهم من قرى »حجز دفنو وحلفا وأبو جندير»، وبعض القرى المجاورة.
ولفت إلى أنّ السيارة انقلبت بهم في منطقة «المخيلي»، بالقرب من مدينة طبرق، موضحاً أنّ أحد أقاربهم في ليبيا أرسل لهم أسماء المتوفين والمصابين، وطلب منهم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، في «الجروبات» الخاصة بتلك القرى، ليصل أهالي المتوفين والمصابين إليهم.
المزيد من الموضوعات
التقى الرئيس السيسي مع رئيس وزراء سنغافورة “لورانس وونج”، على هامش مشاركة السيد الرئيس في اجتماعات قمة مجموعة العشرين في “ريو دي جانيرو” بالبرازيل
قابل الرئيس السيسي اليوم سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي ، وذلك على هامش فعاليات قمة مجموعة العشرين في “ريو دي جانيرو” بالبرازيل
كلمة الرئيس السيسي خلال الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين بعنوان “الشمول الاجتماعى ومكافحة الجوع والفقر”: