وسيط اليوم

جريدة الكترونية عربية

تطور وفرض للقوه و محاولوا تعطيل أجهزه الإطفاء من إنقاذ المدرسة

تطور وفرض للقوه و محاولوا تعطيل أجهزه الإطفاء من إنقاذ المدرسة
 
بقلم : فهيم سيداروس
تطور وفرض للقوه و محاولوا تعطيل أجهزه الإطفاء من إنقاذ المدرسة
إن لم تتخذ فرنسا وأوروبا كلها إجراءات حازمه ورادعه ضد هؤلاء الرعاع بأسرع وقت وتقوم بتفريغ البلاد منهم فسوف تتكرر مثل هذه الحوادث، لا يوجد حل غير البحث عن الفاعل وعقابه عقاب رادع وترحيل المهاجرين على بلادهم.
يجب اتخاذ إجراءات حاسمة معهم انهم لايفهموا سو لغه القوه والحسم وترحيل كثيرون منهم الي بلادهم وإسقاط الجنسية عن المجرمين وأكد سيفكرون كثيرا قبل شروعهم في جريمه اخري فليجربوا ذلك.
الغريب في هذه الحادثه أنه يوجد تطور وفرض للقوه . أن المهاجرين صنعوه فعلتهم أمام أعين الماره وحاولوا تعطيل اجهزه الاطفاء من إنقاذ المدرسة . أن الفضول يراوضنى فأود أن أطرح سؤالين الأول .
هل الدافع لهذه الجريمة هو ان يحرق المهاجرين رمز الجمهورية الفرنسية . فى صورة حرق المدرسة؟
هل هذه المدرسة لا تستقبل أبناء المهاجرين مثلا؟ .
السؤال الثاني . ماذا كان رد فرنسا وهى متسربله بثياب الحوريه وحقوق الإنسان هل مازالوا الفرنسيين لم يعلموا أن المهاجرين يرون الفرنسيين أنهم كفار؟.
حرق مدرسة تابعة لنظام الجمهورية الفرنسية ـ وتحمل رمز للجمهورية الفرنسية! وذلك في حي يقطنه فقط المهاجرين ـ وهي مدرسة روضة أطفال وتم حرقها بطريقة إجرامية متعمدة وأمام أعين المارة!
وقد دمر الحريق أجزاء كبيرة من المدرسة أثناء مساء أمس!
الغريب هو أنه عندما قد وصل رجال الإطفاء إلى مكان الحادث ـ قام عدد من هؤلاء المهاجرين بإطلاق الرصاص الحي على رجال الإطفاء ـ مما استدعى أن يطلب رجال الإطفاء وصول امدادات أخرى وحماية من الشرطة والأجهزة المختصة ولحسن الحظ لم يمت أحد ، وفقًا لتقرير دائرة الإطفاء والإنقاذ على تويتر في مدينة “ليل” الفرنسية!
وهذه المدرسة يذهب إلى التلاميذ مجاناً ـ ويتسلمون ثلاث وجبات طعام مجاناً ـ حيث يوجد بها فريق طهي كامل لهم ـ وصالة طعام وخدمة طاولة!
وأعلنت رئيسة المحافظة “بدرجة” محافظ” في مدينة”ليل”، السيدة مارتين ايبري، ـ أنهم قد حرقوا المدرسة بطريقة إجرامية متعمدة بغرض حرق رمز الجمهورية الفرنسية العلمانية ـ وقد وصل وزير الداخلية على التو، في هذا الحي المكتظ بالمهاجرين والذي تم حرق المدرسة فيه وهو من الضواحي وبه فقط مهاجرين ـ وأعلن الوزير ـ أن حرق هذه المدرسة هو حرق لرمز الجمهورية الفرنسية ـ
السؤال من أين يأتون بهذه الأسلحة؟
وهل لهذه الدرجة المراقبة معدومة حتى تنشأ كيانات مسلحة وخارجة عن سيطرة الدولة الفرنسية؟
كيف يحدث ذالك إذا لم يكن هناك من تواطئ ما أو أن القوانين الفرنسية تسمح للافراد بإمتلاك هذه الأسلحة؟
مشكلة أوروبا إنها لم تفهم عقليات المهاجرين حتى تتعامل معهم بتعاليم لم يتعودوا عليها المفروض قبل أن يحصل اللاجئ على اى أقامه ان يمر على مراحله تعليميه يعرف فيها دستور ومفهوم البلاد فى ممارسه حياته الجديده وأعطائه مهله يعيش فيها بمفهومه الجديد كفارة اختبار ومن ينجح يكمل حياته وإلا يعود الخرابه ألتى جاء منها.
Follow by Email
Instagram
Telegram
WhatsApp
× اتصل الآن