متابعة – خالد علم
إستغاثه من أهالى وجيران منطقة مبنى التأمينات الاجتماعية المغلق بشونى
بناحية قحيف بسبب سوء حالة الصرف الصحي للمبنى وتلوث المنطقة بمخلفات الصرف الصحي للمبنى والروائح الكريهة وزيادة الحشرات الناقله للأمراض وتعرض المنازل للخطر وحياة الجيران المهدده بالخطر وتفشى الأوبئة والأمراض
والوباء فى ظل الظروف الراهنة جائحة كورونا.
ليتحول المبنى المغلق منذ سنوات طويلة دون استفادة أو تفعيل لخدمات التأمينات الاجتماعية ودون أي استجابة لاستغاثات الأهالى بفتحة وتفعيل الاستفادة منه بدعوى عدم وجود موظفين.
وتم تحويل المبنى الى مخزن كهنه وأثاث ومخلفات الاثاث المديرية .
والجدير بالذكر بأن المبنى
ومفترض يخدم عشرات الآلاف من المواطنين وقرى الوحدة المحلية بشونى وقرى الجوار بكفر الزيات ومركز تلا بالمنوفية
ولكنه أصبح مصدرلتفشى الأمراض والأوبئة وتعرض حياة الأهالى بالمنطقة والجيران للعدوى والأمراض والوباء من جراء تلف شبكة الصرف الصحي للمبنى وخروج مخلفات فى الشارع العام وتهدد حياة الجيران بالمنازل القديمة وحاول الجيران الاستغاثة دون جدوى أو تحديد جهة مسؤوليتها
لذا ننشد الاستجابة والإجراءات اللازمة على وجه السرعة حفاظ على البيئة من التلوث وحياة وصحه المواطنين بالمنطقة وسرعة الإجراءات اللازمة حيال إعادة فتح وتشغيل المبنى لتقديم خدمات التأمينات الاجتماعية.
رساله من القارئ وليد السيد شريشر
المزيد من الموضوعات
رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام يستقبل وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي. لبحث سبل التعاون المشترك..
ما لا تعرفه عن اللواء البربري
العثورعلى جثمان فتاة ملقاة بجوار صندوق قمامة”منطقة البساتين”