مصدر بالأهلي يكشف موقف النادي من عودة رمضان صبحي
كتبت: سهيله سعد
وسيط اليوم
29/8/2022
أكد مصدر في إدارة النادي الاهلى أن عودة رمضان صبحي، جناح بيراميدز، إلى صفوف الفريق الأحمر خلال فترة الانتقالات الصيفية “مستحيلة”، حسب وصفه، بعد الأنباء عن استعداد اللاعب للعودة.
وكان إكرامي الشحات، حارس مرمى الاهلى السابق ووالد زوجة رمضان صحبي، كشف في تصريحات إعلامية في وقت سابق أن اللاعب “مستعد للعودة” إلى القلعة الحمراء، ما أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، في تصريحاته الإثنين، “لم يُعرض علينا عودة رمضان صبحى للأهلي، وأرى أنه من الصعب بل من المستحيل أن نوافق، لسبب بسيط هو أن الاهلى كان متمسكًا باللاعب لأقصى درجة ممكنة قبل انتقاله إلى بيراميدز، وعرضنا عليه راتبًا سنويًا كبيرًا يفوق كل نجوم الفريق”.وأضاف “رمضان صبحي لم يكن صريحًا منذ بداية المفاوضات، وظل يرواغ ويماطل في مسألة التجديد، واكتشفنا فيما بعد أنه كان يساعد بيراميدز في تسهيل انضمامه من هيدرسفيلد، وهو موقف كان غريبا بالنسبة لنا بعيدا عن مسالة الاحتراف”.وتابع المصدر “نعلم ردود فعل جمهور الاهلى ونحترم رغبتها ونتفق معها في أن رمضان صبحى أنهى علاقته بالنادي بطريقة غير جيدة، ولا يمكن لنا أن نسمح بعودته”.واختتم “نسمع مثل الكثيرين في وسائل الإعلام عن ندمه ورغبته في العودة لكن خطة الصفقات في الموسم الجديد لا تتضمن رمضان صبحي، وعودته غير مطروحة ويعتبر رمضان صبحىمن ناشئي الأهلي، لكنه رحل عن الفريق إلى ستوك سيتي عام 2016، في تجربة احترافية لم يُكتب لها النجاح.وانتقل صبحي من ستوك سيتي إلى هيديرسفيلد عام 2018، ثم عاد إلى الاهلى على سبيل الإعارة في يناير 2019.لكن صبحي رفض عرض الاهلى لشرائه بصورة نهائية عام 2020 بعد نهاية فترة الإعارة، وفضّل الانتقال إلى بيراميدز الذي عرض مبلغًا أكبر.وأثار انتقال صبحي إلى بيراميدز موجة من الجدل في الكرة المصرية خلال العامين الماضيين.
المزيد من الموضوعات
التقى الرئيس السيسي مع رئيس وزراء سنغافورة “لورانس وونج”، على هامش مشاركة السيد الرئيس في اجتماعات قمة مجموعة العشرين في “ريو دي جانيرو” بالبرازيل
التقى الرئيس السيسي مع الرئيس البرازيلي “لولا دا سيلفا”، وذلك على هامش مشاركة في اجتماعات قمة مجموعة العشرين المنعقدة بريو دي جانيرو في البرازيل
يتوجه الرئيس السيسي اليوم إلى مدينة “ريو دي جانيرو” بالبرازيل، للمشاركة في قمة مجموعة العشرين