http://https://youtu.be/wBxbh4CgsX0
كتب خالد علم
أن ينجذب أحدهم للقصائد فصحى أو عامية، يهواها ويحفظها، تنساب كلماتها على لسانه في سلاسة وتلقائية، فالصورة الذهنية لهذا الشخص على أقصى تقدير؛ صبي في مقتبل العمر، ولع بالأشعار فكتبوها أو ألقوها، غير أن محمد يوسف نوفل كسر تلك الصورة،استثمر الأب بخبرته ككاتب حضارى وكتب خطبة تُقال في مثل تلك المناسبات، وقرأتها على “محمد”، الذي فاجئه بتلقائية شديدة، وسرعة بديهة، في إلقاء الكلمات وحفظها بطريقة لافتة، انتبه له والده “وعرف من ساعتها أنه مميز والجدير بالذكر أن الطفل الموهوب نجل الدكتور يوسف نوفل الكاتب الحضارىومدير عام متاحف وسط وشرق الدلتا.
المزيد من الموضوعات
عمر الشريف يكتب: حتى يصبح عملنا متعه
وزير الشباب والرياضة يشهد صالون رؤي الشباب في نسخته الرابعة والذى يقام بمكتبة الإسكندرية بمشاركة2000شاب وفتاة…
وزيرة الثقافة تعلن برنامج “مصر ضيف شرف” معرض أبوظبي للكتاب