وسيط اليوم

جريدة الكترونية عربية

▪خاطرة فايسبوكية بقلم المعز غني

خاطرة فايسبوكية
[ أنا لا أمثل لمن حولي لكي أرضيهم ،
بل أكون كما أنا فإن لم تقبلوني فتلك بإختصار ليست مشكلتي لأن حياتي لوحة فنية ألوانها الصدق في القول و أشكالها الإخلاص في العمل و إطارها العمر المديد ، و أنا رسامها. فإذا أنقضت حياتنا …إكتملت اللوحة و إذا قامت القيامة… عرض كل إنسان لوحته.
إذن، فأبدع في لوحتك… مازالت الفرشاة بيدك. ]

Follow by Email
Instagram
Telegram
WhatsApp