لا أستطيع مطلقا تصنيف علاقتي بك
كتب : فهيم سيداروس
لا أستطيع مطلقا تصنيف علاقتي بك
لا أستطيع التوقف عن الوقوع بك ، لا أستطيع إيقاف قلبي عن ميلانه إليك ، لا أستطيع وضع حدٍ لتغير نبضاتي معك ، لا أستطيع إنهاء أهتمامي المندفع بشدة نحوك ، لا أستطيع أيضا تجاهلك ، و عدم الإلتفات لك .
لا أستطيع التوقف عن حبك أخبرك الأن أن كل كتاباتي كانت تتحدث عنك ، وانني لولا الخجل الذي يعتريني أمامك لقبلتك و لولا الكبرياء لكنتي بين ذراعي .
أنا لا أستطيع مطلقا تصنيف علاقتي بك
أجدك مرة صديقي ، ومرة حبيبي ومرة جميع ناسي
فمن الصعب جداً تصنيفك وأنا أراك الجميع دون إستثناء .
نعم لا أستطيع الإبتعاد عنك ، ولا التفكير بك وبأدق تفاصيلك ، لا استطيع تجاهلك ، ولا تجاهل شئ يؤلمك قد إبتعد عنك ، ولكن قلبى دائم الحنين ، والشوق لك .
قد أصرخ وأفتعل المشكلات وأقسم الآف المرات اننى لن أعود أليك ولكن بركان شوقى وحنينى إليك يغلبنى ، وأكفر عن يمنى فلا تبتعد عنى مهما طلبت منك .
أود إخبارك بأنني أحبك ، ومازلت أهيم بك ، و لم أنساك رغم كبريائي الذي يسرقني منك ، بكل مرة أتيت لها بك أخبرك الأن أنني أحبك
كنت أرتعش بمجرد التفكير بأني سأقع في حبك ، إلى حد الجنون ، كنت أخاف حدوث هذا إلى أن رأيته يحدث رغما عني ليس بإرادتي ، لم أستطع حينها التوقف عن حبك ، وكلما حاولت التوقف أقع بك بطريقة أعمق .
أنا متورط بكِ أكثر مما ينبغي ، لدرجة انني مستعد تماما أن أقطع مسافات ، ومدن ، وحدود دول و أن أترك كل شي ورائي وأمضي إليك دون التفات .
ثم أن صوتك لي حياة ، وحزنك لي وجع ، وضحكتك لي ملجأ ، وثم أن الحياة لا تطيب إلا بك ،
المزيد من الموضوعات
كلمة للتاريخ يوما ما سيجئ الحساب…
بالبنط العريض…
بريهان العبودى تكتب.. الغدر ونكران المعروف