الأن تستغيثون بجيش المكرونه!! إن كنت ناسي أفكرك
بقلم : فهيم سيداروس
الأن تستغيثون بجيش المكرونه
ألم يكن هذا الجيش الذي طالما سمعناكم تقولون عليه إنه جيش المكرونه، والكفته
كيف الأن ستغيثون الأن بجيش مكرونه.
وأنتم لديكم أقوي جيش العالم كتائب القسام، وكتائب أم درمان، وكتائب هنيه، وكتائب فوقيه
خذوا كتائبكم، وأنسفوا المحتل نسف.
أما نحن المصريين فنعيش في أمان بسبب جيش المكرونه، وليس فقط.. بل نأكل مكرونه وكفته من أيد الجيش إنما ايه مكرونه عجبه
دعوكم مننا ومن جيوشنا، وأنسفوا المحتل بدون مكرونه وكفته.
تصريح أسماعيل هنيه : لدينا في غزه 25 الف جندي و5 آلاف إنتحاري قادرين علي كسر الجيش والشرطة المصرية وإحتلال مصر خلال ساعات ! إزيك بجي ..!
كنا الشقيقه الكبري عندما كنا نتعرض إلي الأهانه منكم، وكنا نسامح ونقول أخونا الصغير وغلط.
اما بعد القتل فليس هناك أشقاء تقتل، بعد قتل أولادنا في سيناء
وبعد الأنفاق التي حفرت لتهريب الإرهاب إلي مصر.
وبعد فتح السجون لدمار مصر.
وبعد الشماته، وتسميه جيش مصر بجيش المكرونه.
وبعد ما صرح هنيه إن لديه قوه تستطيع أن تقهر الجيش، والشرطه المصريه، هنا أصبحنا لسنا أشقاء لأحد.
كيف يكون لنا شقيق يقتل أولادنا، ويفرح في مصائبنا.
ورغم ذلك نقول لكم أذهبوا لتحرير أرضكم مصر لن تتورط وتضحي بأولادها لأجل من قتل أولادها.
أذهبوا وحرروا أرضكم والله معكم.
* سد النهضة
* الأعتداء على فلسطين
أمور شكلها مترتبة وفي وقت واحد … المؤامرة كبيرة.
الأخوان يعلنوا الأن في الشارع المصري وعلي صفحات الفيس بوك لإثاره الهمم والدفاع عن فلسطين
ويقولون:“مصر الكبيرة لا تفكر هكذا مصر الكبيرة قادرة تحمي كل شبر في أرضها ولو فكرنا هكذا علينا أن نترك القضية الفلسطينية لأخرين حماس لا تمثل لمصر شئ لكنها جزء مهم في المعادلة الفلسطينية وعوضت كثير من ما فقدته بعد أطلاقها ل ٣٠٠٠ صاروخ وتكدير الشارع الصهيوني”.
أمريكا وأسرائيل تنسق مع مصر للخروج من الأزمة بأي شكل تبدو فيه أسرائيل ظاهريا منتصرة.
مصر الوحيدة القادرة علي إدارة الخلاف الفلسطيني وتوحيد الكلمة للوصول لحل والفرقاء هناك يعلموا ذلك.
غير ذلك أن هنية، وحماس، والقسام، ألاف لن يكونوا سبب أن يعاقب ملايين الأشقاء، والأبرياء في فلسطين بسببهم، لذا فتحت المستشفيات وأنطلقت المساعدات وكان الموقف الحازم ضد الكيان الصهيوني وهو حق علينا.
اللهم أحفظ بلادنا من كل شر
المزيد من الموضوعات
رحلة الإبحار في الأعماق…
خالد علم يكتب: إن لم تحسن إستقبال رمضان فلا يفوتك إحسانه في ختامه…
يوم المرأه العالمي…