المرأة هي أكبر مربية للرجل فهي تعلمه الفضائل الجميله وآداب السلوك ورقه الشعور، فالمرأة أجمل هدية خص “الله” بها الرجل، فهي كوكب يستنير بها ومن غيرها يبيت الرجل في ظلام، فالانثي والذكر يكملان بعضهم البعض.
المرأة هي الأم والأخت والزوجه والأبنه والصديقه، الذي لا يؤمن بالمرأة، وأهميتها بالمجتمع ينسى أن أمه وأخته وأبنته الذي يتمنى لهم المزيد من التقدم والنجاح بأنهم من النساء.
ف الرجل يثبت رجولته الحقيقيه بأنثاه، إذا كانت ملكه عندها “يكون هو السلطان” وإذا كانت لا قيمه لها فهو لا قيمة له.
فالمرأة بها السم والعسل، وعليك انت بالاختيار، هل يوجد رجل يبحث عن سم؟، ام يحتاج دائما الى العسل، فقدم لها المزيد من الحب والاهتمام، التي تبحث عنه حتى تعطيك هي العسل، فبالحب والأهتمام انت تحصل علي مفتاح قلب المرأة.
بإمكانك جعلها بستان مليء بالزهور، او تحويلها الى صحراء، لا تصلح الا لزراعه الصبار، فحين ذلك تتحول حياتك الى كابوس لأنها فقدت رونقها المشع بالحب والحياه، عندما تهمل المرأة، تعلن عليك الحرب بالتجاهل ولا مبالاه، حينها تهتم فقط بنفسها وتسند نفسها بنفسها فالمرأة، عكس الراجل تماما عندما تجد الإهمال فتبدأ حياه بمفردها بدون أحد تعشق الحياه بضحكتها ووقتها أنسى أيها الرجل أن تري الوجه القديم للمرأة التي كانت معك لأنها اكتسبت خبرة كبيرة في التعامل مع الحياة بمجرد إهمالك لها.
كن لها رجلاً تكن لك أنثي
المزيد من الموضوعات
كلمة للتاريخ يوما ما سيجئ الحساب…
بالبنط العريض…
بريهان العبودى تكتب.. الغدر ونكران المعروف